عن البراء وحدثنا أحمد بن عثمان حدثنا شريح بن مسلمة قال حدثني إبراهيم بن يوسف عن أبيه عن أبي إسحاق قال سمعت البراء رضى الله تعالى عنه لما نزل صوم رمضان كانوا لا يقربون النساء رمضان كله وكان رجال يخونون أنفسهم فأنزل الله { علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم }
طيب الي هيقرا الحديث دة يقرا الحديث الثاني عشر
لما ربنا سبحانه جل شأنة افرض علينا رمضان في السنة الثانية من الهجرة
كان الرجال فعلا
مكنوش بيمسو نسائهم قط
( أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون ( 187 ) )
بس عشان ميحصلش لغط
الاية كاملة اهة قولت اجبها عشان قولها
فربنا نزل بعد كدة
"احل لكم ليلة الصيام الرفث الى نسائكم"
يعني الية الرفث
معنى كلمة الرفث الكلام البزيق
وطبعا عشان ربنا في كلامة حياء محلصلش ولا هيحصل ابدا
قال جامع زوجتك
بس نسأل نفسنا
لية مقلش مثلا المس
او الجماع
وقال الرفث
حتى تشمأذا منها
و لا تفعلها ايضا
زي مثلا
ان ابغض الحلال عند الله الطلاق
يا رب اكون وفيت بشرح الحديث دة
ولو في حد مش فاهم شرحي لانة ممكن يكون شرحي غلط ولا حاجة
انا في الخدمة
هذا وعلى الله توكلنا